The smart Trick of العناية ببشرة الطفل That Nobody is Discussing
The smart Trick of العناية ببشرة الطفل That Nobody is Discussing
Blog Article
بدلاً من ذلك، يمكن أيضًا استخدام المراهم أو مستحضرات الأطفال الأخرى.
حتى سن السادسة، تكون بشرة الأطفال أرق و أضعف من بشرة البالغين.
مع نمو طفلك، سيحاول الاستكشاف أكثر وخلق فوضى أكثر، مما يعني أنك ستحتاجين إلى تنظيفه كثيراً. ويعتبر جدار بشرة طفلك هو خطه الدفاعي الأول مع العالم الخارجي.
من النادر جداً إصابة الرضع بالتهاب الجلد في منطقة الحفاض. و رغم أن طفح الحفاض قد يبدو مشابهاً، إلا أنه منطقة شديدة الرطوبة فلا يمكن أن تصاب بالتهاب الجلد التحسسي.
يمكن منع هذا الضرر بشكل كبير بواسطة السلوك المناسب كالحد فترة التعرض للشمس و استخدام الواقي من أشعة الشمس بشكل فعال.
يعتبر الترطيب خطوة حيوية في العناية ببشرة الأطفال، حيث أن بشرة الأطفال الرضع عرضة للجفاف. قد يساعد وضع الكريم المرطب بعد الاستحمام على حبس نسب الرطوبة والحفاظ على نضارة البشرة وترطيبها.
الحمص للرضع – متى يتم تقديمه، الفوائد الصحية، الأنواع، والوصفات
المناديل المبللة: اختر تلك التي لا تحتوي على الكحول أو العطور الصناعية لتجنب التهيج.
قد لا يكون استخدام البودرة بعد الاستحمام ضروريًا إذا كنت تمنحين وقت كافٍ لتجفيف بشرة طفلك بطريقة صحيحة في الهواء. ولكن إذا اضطررت إلى استخدام مسحوق بودرة للطفل بعد الاستحمام، فمن الأفضل استخدام بودرة تلك الأطفال الآمنة والتي لا يحتمل أن تسبب تهيجًا للبشرة الحساسة.
استخدام طارد الحشرات: وذلك باستخدام كمّية آمنة من المُنتجات الطاردة للحشرات طوال اليوم على ملابس الأطفال، والجلد المرئيّ من أجسامهم.
– تجنب استخدام الصابون القاسي، ويفضل الاعتماد نور الإمارات على الصابون اللطيف أو الغسول المخصص للأطفال.
كما تزيد مستويات التصبغ المنخفضة في بشرة الأطفال من حساسيتها هذه. بالإعتماد على وقايتها الطبيعية فقط، يمكن لبشرة الأطفال أن تبدأ بالإحتراق بعد مضي خمس دقائق فقط من تعرضها لأشعة الشمس الشديدة في منتصف النهار.
صُنع مُقشِّر طبيعيّ لبشرة الطفل: مثل: خليط الحُمُّص، وماء الورد، لصُنع عجينة لطيفة منهما، ووضعها على بشرة الطفل مرَّة أُسبوعيّاً؛ لتقشير البشرة بِلُطف.
تُعرَف الإكزيما بأنَّها عبارة عن طفح جلديّ أحمر، وتظهر لدى الأطفال الذين لديهم تاريخ عائليّ من أمراض مُعيّنة، مثل: الربو، والحساسيّة، والتهاب الجلد، حيثُ تظهر الإكزيما في العناية ببشرة الطفل البداية على شكل طفح جلديّ على وجه الطفل، ثمّ تتحوَّل إلى طبقة قشريّة يتمّ عِلاجها باستخدام مُرطِّبات لطيفة، وصابون آمن على بشرة الطفل، وفي حال تفاقم وَضْع الإكزيما على الجلد تجب استشارة الطبيب المُختصّ.[٣]